كشفت إحصاءات حديثة وجود 428 منشأة صغيرة ومتوسطة تعمل في السوق المحلية في مجال السياحة والترفيه، مدعومة بضمانات وتسهيلات تمويلية مقدمة من قبل برنامج «كفالة» لتمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة والمؤسسات التمويلية والبنكية المشاركة في البرنامج، بقيمة إجمالية تقدر بنحو 1.1 مليار ريال، جرى تقديمها على مدار 12 عاماً منذ انطلاقة البرنامج وحتى نهاية العام 2018.
وبحسب التقارير الإحصائية الأخيرة الصادرة عن برنامج «كفالة»، فإن التوجه نحو قطاع السياحة والترفيه عبر مشاريع صغيرة ومتوسطة ناشئة وقائمة شهد خلال السنوات الثلاث الأخيرة اهتماماً ملحوظاً من قبل الشباب السعودي من كلا الجنسين، تعكسه مؤشرات النمو والإقبال المتزايد على منتجات وكفالات البرنامج، التي كان آخرها انضمام 153 منشأة صغيرة ومتوسطة لقائمة الجهات المستفيدة من «كفالة» خلال عام 2018، بنسبة نمو بلغت 23% عن العام السابق 2017، بقيمة كفالات بلغت أكثر من 211 مليون ريال، وحجم تمويل يقدر بنحو 315 مليون ريال جرى تقديمه من قبل المؤسسات التمويلية الداعمة للبرنامج وبضمانات منه.
وتوزعت تلك الكفالات والتمويلات على مختلف الأنشطة ذات الصلة بالسياحة والترفيه، إذ استحوذ نشاط الفنادق والمطاعم والاستراحات على نحو 63% من إجمالي عدد المنشآت المستفيدة، تبعته المنشآت العاملة في مجال خدمات الحجاج والسياحة والسفر بواقع 30%، فمنشآت أنشطة التسلية والترفيه والنوادي الصحية بنسبة 6%، فيما تذيل نشاط تأجير السيارات والنقل الداخلي للركاب القائمة بنسبة أقل من 1% من مجموع المنشآت المستفيدة من البرنامج خلال عام 2018.
ومن حيث التوزيع الجغرافي، تصدرت المنشآت العاملة في منطقة مكة المكرمة خلال عام 2018 قائمة المناطق الإدارية المستفيدة من البرنامج بنسبة 37%، فمنطقة الرياض 28%، فالمنطقة الشرقية 23%.
وتوزعت المنشآت المستفيدة الأخرى على مناطق المدينة المنورة، القصيم، نجران، جازان، الباحة، الحدود الشمالية، عسير وتبوك وبنسب متفاوتة.
من جانبه، نوه مدير عام برنامج «كفالة» همام هاشم، بأن المبادرات التي اتخذها البرنامج لدعم توجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة العاملة في قطاع السياحة والترفيه للاستفادة من الحلول والضمانات التي يوفرها لتمكين أصحابها من البدء بنشاطهم أو تطوير ما هو قائم، ومن بينها رفع سقف كفالة البرنامج ضمن هذا القطاع إلى 15 مليون ريال، وزيادة سقف الضمان إلى 90%.
وبحسب التقارير الإحصائية الأخيرة الصادرة عن برنامج «كفالة»، فإن التوجه نحو قطاع السياحة والترفيه عبر مشاريع صغيرة ومتوسطة ناشئة وقائمة شهد خلال السنوات الثلاث الأخيرة اهتماماً ملحوظاً من قبل الشباب السعودي من كلا الجنسين، تعكسه مؤشرات النمو والإقبال المتزايد على منتجات وكفالات البرنامج، التي كان آخرها انضمام 153 منشأة صغيرة ومتوسطة لقائمة الجهات المستفيدة من «كفالة» خلال عام 2018، بنسبة نمو بلغت 23% عن العام السابق 2017، بقيمة كفالات بلغت أكثر من 211 مليون ريال، وحجم تمويل يقدر بنحو 315 مليون ريال جرى تقديمه من قبل المؤسسات التمويلية الداعمة للبرنامج وبضمانات منه.
وتوزعت تلك الكفالات والتمويلات على مختلف الأنشطة ذات الصلة بالسياحة والترفيه، إذ استحوذ نشاط الفنادق والمطاعم والاستراحات على نحو 63% من إجمالي عدد المنشآت المستفيدة، تبعته المنشآت العاملة في مجال خدمات الحجاج والسياحة والسفر بواقع 30%، فمنشآت أنشطة التسلية والترفيه والنوادي الصحية بنسبة 6%، فيما تذيل نشاط تأجير السيارات والنقل الداخلي للركاب القائمة بنسبة أقل من 1% من مجموع المنشآت المستفيدة من البرنامج خلال عام 2018.
ومن حيث التوزيع الجغرافي، تصدرت المنشآت العاملة في منطقة مكة المكرمة خلال عام 2018 قائمة المناطق الإدارية المستفيدة من البرنامج بنسبة 37%، فمنطقة الرياض 28%، فالمنطقة الشرقية 23%.
وتوزعت المنشآت المستفيدة الأخرى على مناطق المدينة المنورة، القصيم، نجران، جازان، الباحة، الحدود الشمالية، عسير وتبوك وبنسب متفاوتة.
من جانبه، نوه مدير عام برنامج «كفالة» همام هاشم، بأن المبادرات التي اتخذها البرنامج لدعم توجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة العاملة في قطاع السياحة والترفيه للاستفادة من الحلول والضمانات التي يوفرها لتمكين أصحابها من البدء بنشاطهم أو تطوير ما هو قائم، ومن بينها رفع سقف كفالة البرنامج ضمن هذا القطاع إلى 15 مليون ريال، وزيادة سقف الضمان إلى 90%.